السلام عليكم أهلا بكم في منتدى بصر الحريرمنتدى ثقافي اجتماعي إخباري علمي تربوي نرجو أن تستفيدوا و تستمتعوا معنا
و نرجومنك أخي الزائر أن تكون مشتركا فاعلا معنا بالضغط على زر التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

السلام عليكم أهلا بكم في منتدى بصر الحريرمنتدى ثقافي اجتماعي إخباري علمي تربوي نرجو أن تستفيدوا و تستمتعوا معنا
و نرجومنك أخي الزائر أن تكون مشتركا فاعلا معنا بالضغط على زر التسجيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» مجزرة يندى لها الجبين في مدينة بصر الحرير الله اكبر
ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Emptyالخميس أغسطس 02, 2012 10:47 am من طرف بنت ازرع

» ملخص وتذكرة بسيطة عن مدينة بصر الحرير ....
ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Emptyالأربعاء يوليو 04, 2012 11:07 am من طرف بنت ازرع

» عاجل بصر الحرير البطلة
ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Emptyالجمعة يونيو 22, 2012 2:37 am من طرف بنت ازرع

» قصف مدينة بصر الحرير بالهاون
ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Emptyالأحد يونيو 17, 2012 2:10 am من طرف بنت ازرع

» حوران منتصف النهار آخر الاحداث
ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Emptyالأحد يونيو 17, 2012 2:03 am من طرف بنت ازرع

» عاجل من بصر الحرير حفظها الله
ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Emptyالخميس يونيو 14, 2012 10:42 am من طرف بنت ازرع

» اوطى قمة بالعالم لموسوعة جنيس
ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Emptyالخميس مايو 03, 2012 5:43 am من طرف بنت ازرع

» شهداء الفزعة لكي لا ننسى رحمكم الله
ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Emptyالخميس مايو 03, 2012 5:38 am من طرف بنت ازرع

» عمل خاص حوران بصرالحریر
ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Emptyالأحد أبريل 29, 2012 12:02 am من طرف بنت ازرع


ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر

اذهب الى الأسفل

ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Empty ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر

مُساهمة  غازي الجمعة يونيو 12, 2009 7:52 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثير من الناس يظن أن شكر النعمة هو أن يقول بلسانه : الحمد لله ، ولكن
هذا ليس شكرا للنعمة ولكنه حمد الله
على النعمة .

وما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــــر ؟
يجيب على هذا السؤال العلامة بن القيم في كتابه
مدارج السالكين – باب منزلة الشكر فـــيـقــــول :

الـحـــمــــد يقع بالقلب واللسان أما الـــشـــكـــر فيقع بـالـجـوارح .

على سبيل المثال : لو أن الله رزقـك سيارة ....
فشكر هذه النعمة هو أن تستخدمها في ما يرضي الله مثل
(الذهاب للمسجد ... صلة الرحم ... عيادة المريض ... الخ ) .
أما كـفـر هذه النعمة فهو أن تستخدمها في معصية الله مثل
(الذهاب بها لمعاكسة الفتيات .... و ايذاء الناس بالأصوات المزعجة
... السفر بها الى أماكن ستعصي الله فيها ،
فأنت قد استعملت نعمة الله في معصيته )

وقد أحببت أن اوضح هذة النقطة التي تخفي علي كثير من الناس
و استشهادي علي ذلك قول الله عز وجل في سورة سبأ (وقليل من عبادى الشكور)
أسئل الله ان يجلنا من القلة الذين يشكرون و أن ينفعنا بما نسمع و نقول و نكتب.
===============================================
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فالشكر يكون باللسان والقلب والجوارح، فهو أعم في هذه الحالة، كما قال تعالى: "اعملوا آل داود شكراً وقليل من عبادي الشكور" [سبأ:13].
ومنه قول القائل:
أفادتكم النعماء مني ثلاثة *** يدي ولساني والضمير المحجبا
والحمد لا يكون إلا باللسان.
والشكر أخص من جهة، حيث إنه يقتصر على حصول النعمة وترتبها، أما الحمد فهو أعم من ذلك، فيكون في مقابل النعمة وغيرها، فله الحمد سبحانه وتعالى على كل حال، فالله محمود في السراء والضراء والعطاء والمنع، وله الحمد على كل أقداره، وعلى كماله في أسمائه وصفاته، وعلى كل شرائعه، فله الحمد على خلقه وأمره.
وهذا هو التحقيق في هذه المسألة، وكثير من أهل اللغة يذكرون أن الحمد أعم، ولكن التحقيق أن يقال: إن بين الحمد والشكر عموم وخصوص من وجه، انظر لسان العرب (3/155).
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.

================================================== ===============

الحمــد لله .. أســرار وإعجــاز

اختصار من كتاب (لمسات بيانية) ص 11 إلى ص 24

القرآن الكريم . . كتاب الله . . ومعجزته الخالدة . . تحدى به الثقلين من الإنس والجن أن يأتوا بمثله أو بشيء من مثله ، فعجزوا وما استطاعوا وما استحقوا على عجزهم لوما ولا عتابا

فأنى لهم أن يأتوا بكلام كالقرآن . . كلام حف بالهيبة، وامتاز بالسمو، وتكامل فيه الشكل والمضمون وتآلفـا فكل منهما يخدم الآخر ويقويه . . فكان ذلك إعجازا ما بعده إعجاز

وواضح لنا جميعا أن التحدي بالإتيان بمثل القرآن لم يكن المقصود به الإعجاز العلمي أو نحوه ، وإنما قصد به إعجاز اللغة والبيان والبلاغة ، والعرب الأوائل هم أهل ذلك ، لكنهم أمام القرآن وقفوا عاجزين يقلبون أكفهم من الحيرة
وكلمة حق لا بد أن تسجل في حقهم . . لم يدعوا القدرة على ذلك أبدا . . بل كانوا يقولون: ما هذا بكلام بشـر
وعندما تجرأ مسـيلمة الكذاب على التأليف
لم يتمسكوا بما قال بل لم يعيروه أدنى اهتمام ، لأنهم يعلمون أنه ليس بشيء ولم يكونوا في هذا الأمر من المكابرين


من ذلك الإعجاز القرآني الدقة في اختيار المفردات ، فكل كلمة تأتي في مكانها المناسب لها ، فلو غير موضعها بتقديم أو تأخير أوجمع أو تثنية أو إفراد لتأثر المعنى ولم يؤد ما أريد منه ، وكذلك لو جيء مكانه بكلمة خرى ترادفه لم تقم بالمطلوب أبدا

سنرى اليوم جملة مؤلفة من كلمتين إنها ( الحمد لله ) في سورة االفاتحة ، هل كان من الممكن استعمال كلمات أخرى أو التغيير في وضعها ؟
في الظاهر . . نعم . . هناك كلمات و أساليب تحمل المعنى نفسه ، ولكن هل تفي بالمراد ؟



كان بالإمكان قول ( المدح لله أو الشكر لله ) مثلا
ولكن ماذا عن المعنى العام ؟



1ـ (المدح لله)
ـ المدح هو الثناء وذكر المحاسـن من الصـفات والأعمال
أما الحمد فهو الثناء وذكر المحاسـن مع التعظيم والمحبة . أيهما أقوى إذن ؟

ـ المدح قد يكون للحي ولغير الحي ، و للعاقل وغير العاقل ، فقد يتوجه للجماد أو الحيوان كالذهب والديك
أما الحمد فيخلص للحي العاقل

ـ المدح قد يكون قبل الإحسان وقد يكون بعده ، فقد يمدح من لم يفعل شيئا ، ولم يتصـف بحسـن
أما الحمد فلا يكون إلا بعد الإحسان ، فيحمد من قدم جميل الأعمال أو اتصف بجميل الصفات

يظهر لنا مما تقدم أننا عندما نقول ( الحمد لله ) فإننا نحمد الله الحي القائم الذي اتصـف بصـفات تسـتـحـق الحمد ،ونعترف له بالتفضل والتكرم
فقدأسبغ علينامن إحسانه ظاهرا وباطنا ما لا يعد ولا يحصى مع إظهار تعظيمنا وإجلالنا له وتأكيد توجه محبتنا إليه


2ـ (الشكر لله)
ـ يكون الشكر على ما وصل للشـخـص من النعم ، أما الحمد فعلى ما وصل إليه وإلى غيره

ـ الشكر يختص بالنعم ولا يوجه للصـفات ، فنحن لا نشكر فلانا لأنه يتصف بصفة العلم أو الرحمة أو غيرها من الصفات الذاتية له ،
أما الحمد فيكون ثناء على النعم وعلى الصفات الذاتية وإن لم يتعلق شيء منها بنا

فالشكر إذن أضيق نطاقا ، إذ يختـص بالنعم الواصلة إلى الشـخـص الذي يشكر فحسـب

مما تقدم يتضح لنا أن المدح أعم ممن الحمد ، وأن الحمد أعم من الشكر
وفي الأول تعميم لا يناسب المقام ، وفي الأخير تخصيص غير مناسب أيضا


وهل يمكن مثلا استعمال واحدة من هذه العبارات؟
3 ـ أحمد الله أو نحمد الله أو احمدوا الله ***
فيقال في الرد : إن هذه العبارات إن استعملت لتأثر المعنى المقصود،وقلت القوة المراد له الظهور بها ، وفيما يلي تفصيل ذلك عن الجمل المذكورة قبل قليل

ــ هي جمل فعلية، الأولى يتحدث بها الشخص الواحد، والثانية تقولها جماعة من اثنين فأكثر، والثالثة أمر بإتيان فعل الحمد
والجملة الفعلية تدل على الحدوث وتجدد الفعل
أما (الحمد لله ) فجملة اسمية والجمل الاسمية تدل على الدوام والثبوت

لذا فمن القواعد المعروفة في اللغة أن الجملة الاسمية أقوى من الجملة الفعلية لأن الأولى تدل على الثبوت ، وأيضا لأمور أخرى سنتعرف عليها فيما يلي

ــ الجملة الفعلية تختص بفاعل معين ،فالفاعل في الجمل المذكورة أعلاه هو المتكلم المفرد في الأولى ،ولكن ماذا عن غيره من الناس ؟
وفي الجملة الثانية جماعة المتكلمين والسؤال لازال قائما ماذا عن غيرهم ؟
وفي الثالثة الجماعة التي تؤمر بالحمد وأيضا تظل قاصرة

أما الجملة الاسمية فتفيد الحمد على الإطلاق من المتكلم وغيره دون تحديد فاعل معين ، ولعلنا نستشهد على ذلك بقوله عز من قائل سبحانه ( وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم )
فبالإطلاق الوارد في الجملة الاسمية يحدث الشمول الذي لا يشمل البشر فقط بل يتجاوزهم إلى كل ما في الكون

ــ والجملة الفعلية ترتبط بزمن معين مما يعني أن الحمد لا يحدث في غير هذا الزمن الذي يتم فيه الحمد
وزمن الإنسان زمن محدد معين ، يرتبط أو يساوي عمره على أقصى تقدير ، فلا يتجاوزه إلى ما بعده ولا يبدأ قبله، فيكون الحمد أقل مما ينبغي بكثير
أما في الجملة الاسمية فالحمد مطلق،مستمد غير منقطع،مناسب بلا نقصان

ــ كما أن الجملة الفعلية لا تفيد أن المفعول مستحق للفعل، فقد نشكر من لا يستحق الشكر،وقد نهجو من لا يستحق الهجو
أما الجملة الاسمية فتفيد استحقاقه للحمد تأكيدا
والجملة الفعلية لا تعني أنه مستحق للحمد لذاته
بينما تفيد الجملة الاسمية أن الحمد والثناء حق لله تعالى ،وملك له سبحانه،فهو ثابت له،وهو يستحقه لذاته ولصفاته ولما أنعم من آلائه

ــ وإن كان الفعل للأمـر( احمد أو احمدوا ) فإن هذا أيضا لا يؤدي المعنى المطلوب،لما هو واضح من أن المأمور قد يفعل ما أمر به دون اقتناع،وإنما خوفا من الآمر أو رغبة في شيء ولأن المأمور به لا يكون مستحقا للفعل دوما

ــ والحمد صفة القلب ،وهي اعتقاد كون المحمود متفضلا منعما مستحقا للتعظيم والإجلال،فإذا تلفظ الإنسان بالجملة الفعلية ذات الفاعل والزمن المحددين،وكان قلبه غافلا عن معنى التعظيم اللائق كان كاذبا،أما إن تلفظ بالجملة الاسمية فإنه يكون صادقا وإن كان قلبه غافلا لاهيا،لأنها تفيد أن الحمد حق لله ،وهذا حاصل سواء أعقل أم غفل
غازي
غازي

عدد المساهمات : 176
نقاط : 581
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/04/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر Empty رد: ما الفرق بين الــــحـــمـــــد و الــــشـــكــر

مُساهمة  غازي الجمعة يونيو 12, 2009 7:53 am

ـ الحمدَ لله
ـ قراءة الحمد بالنصب جائزة على تقدير فعل محذوف، فتكون جملة فعلية

ـ والجملة الفعلية تدل على التجدد والحدوث، بينما تدل الجملة الاسمية على الثبوت، وهو أقوى

ـ والجملة الفعلية تختص بفاعل معين وزمن معين، وفي هذا ما فيه من نقص الدلالة على المعنى المراد كما تقدم في رقم 3

ـ يستوي الأمر إذا قدرنا فعلا مضارعا أو فعلَ أمر، لأن الأمر بالشيء لا يعني أن المأمور به مستحق للفعل، وقد يفعل المأمور ما أمر به دون اقتناع إما لعدم استحقاق من المأمور للفعل، أو لأنه يراه كذلك، فقراءة الرفع (الحمدُ لله) تفيد ثبوت الشيء على جهة الاستحقاق ثباتا دائما، فهي أولى من قراءة النصب في حالي الإخبار (أحمدُ الله ونحمد الله) والأمر ( احمد الله واحمدوا الله)



5 ـ حمدا لله
ـ وهي جملة فعلية نقدر لها فعلا محذوفا، والجملة الاسمية (الحمدُ لله) أقوى من الجملة الفعلية لما تقدم في رقم 3

ـ (الحمد لله) معرّفة بأل، و (أل) تفيد العهد وتفيد استغراق الجنس، فإن أفادت العهد كان المعنى: الحمد المعروف بينكم هو لله، وإن أفادت الاستغراق كان المعنى: إن الحمد كله لله على سبيل الإحاطة والشمول. ويظهر أن المعنيين مرادان

ـ أما (حمدا لله) فنكرة لا تفيد شيئا من المعاني المتقدمة



6 ـ إن الحمد لله
ـ (إن) تفيد التوكيد، وليس المقام مقام شك أو إنكار يقتضي توكيدا

ـ (إن الحمد لله ) جملة خبرية تحمل إلينا خبرا واضحا محددا (ثبوت الحمد لله تعالى) ولا تحتمل إنشاء

ـ أما ( الحمد لله ) فتفيد الإخبار بثبوت الحمد لله ، فهي خبرية من هذه الجهة، ولكنها تفيد إنشاء التعظيم ، فهي ذات معان أكثر




7 ـ لله الحمد
ـ (لله الحمد) فيها تقديم الجار والمجرور ، وفي التقديم اختصاص أو إزالة شك، والمقام لا يطلب لذلك ، فليس هناك من ادعى أن ذاتا أخرى قد تشترك معه في الحمد، فنزيل الاحتمال والظن عنده، وليس هناك من ادعى أن الحمد لغير الله لنخصه به؟

ـ والحمد في الدنيا ليس مختصا لله وحده، وإن كان هو سببه كله، فالناس قد يحمد بعضهم بعضا، وفي الحديث (من لم يحمد الناس لم يحمد الله)، فيجوز توجيه الحمد لغير الله في ظاهر الأمر، فلا حاجة للاختصاص بالتقديم



8 ـ اختصاص الاسم العلم (الله) بالذكر، دون سائر أسمائه االحسنى وصفاته
فكان يمكن أن يقال (الحمد للحي، الحمد للرحيم، الحمد للبارئ، ..)

ولكن لو حدث ذلك لأفهم أن الحمد إنما استحقه لهذا الوصف دون غيره، فجاء بالاسم العلم ليدل على أنه استحق الحمد لذاته هو لا لصفة من صفاته

ـ ثم إن ذكر لفظ الجلالة (الله) يناسب سياق الآيات، فسيأتي بعدها بقليل "إياك نعبد وإياك نستعين" ولفظ الجلالة (الله) مناسب للعبودية، لأنه مأخوذ من لفظ الإله أي المعبود، وقد اقترنت العبادة باسمه أكثر من خمسين مرة في القرآن كقوله تعالى: " أمرت أن أعبد الله " الرعد

ـ هذا والمجيء بوصف غير لفظ الجلالة ليس فيه تصريح بأن المقصود هو الله عز وجل

*** *** *** *** ***

فمن منا مهما بلغ من فصاحة وبلاغة وبيان.. من منا يستطيع أن يأتي بكلام فيه هذا الإحكام وهذا الاستواء مع حسن النظم ودقة الانتقاء، فكل كلمة في موقعها جوهرة ثمينة منتقاة بعناية لتؤدي معاني غزيرة بكلمات يسيرة، كل واحدة واسطة عقد لا يجوز استبدالها ولا نقلها ولا تقديمها ولا تأخيرها وإلا لاختل المعنى أو ضعف أو فقد بعض معانيه؟

إنه الإعجاز الإلهي الذي يتجلى في الكون كله، ويحف بالقرآن كله، مجموعه وجزئياته، كلماته وحروفه، معانيه وأسراره، ليكون النور الذي أراد الله أن يهدي ويسعد به كل من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد

والحمد لله رب العالمين

************
غازي
غازي

عدد المساهمات : 176
نقاط : 581
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/04/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى