بحـث
المواضيع الأخيرة
الخابية ... والجرَة
3 مشترك
:: مدينة بصر الحرير :: آثار المنطقة
صفحة 1 من اصل 1
الخابية ... والجرَة
لطعم الماء من "خابية الفخار" نكهة مختلفة
صفاء الحشيش
الأحد 28 حزيران 2009
الفخار.. الصناعة الأولى التي خطت البشرية أبجديتها الأولى عليها.. فكان ذاكرتها التي تستحق أن نقف عندها نقلب صفحاتها فنجد الإبداع والابتكار الذي يجدر بنا أن نتذكر دائماً أنه لا يعني حداثة وتقانة اليوم فحسب، فلكل عصر تقنيته ولعل أجملها تلك التي استند فيها الإنسان إلى صديقته الطبيعة الأم، وكذلك هو الفخار الذي ننظر إليه اليوم كصناعة تراثية جميلة حيث كان يصنعه أسلافنا يدوياً في بيوتهم اعتماداً على ما جادت به الطبيعة.
موقع eDaraa التقى السيدة "عائشة المسالمة" (أم عساف) من منطقة "درعا- البلد" في 25/6/2009 والتي زودتنا على بساطتها وكبر سنها بالكثير من المعلومات عن الآنية الفخارية التي نعرفها باسم "الجرة" فيما أصرت الحاجة "عائشة" على تسميتها "بالخابية" حيث تقول:
«كنا نصنعها في البيت يدوياً بأحجام مختلفة ويتبع ذلك الغرض من استخدامها، فالآنية الفخارية الكبيرة الحجم تعرف باسم "الخابية" ويوضع فيها الماء للحفظ والتبريد ويتبع حجمها أيضاً حجم الأسرة من حيث عدد أفرادها وحاجة أهل البيت للماء، في السابق كانت "الخابية" تعبأ بشكل يومي من قبل صاحبة البيت بالماء الذي تجلبه من عين الماء أو النبع بواسطة القربة، في بعض الأحيان وعلى الأغلب كانت تجلب الماء بواسطة الوعاء المعدني المعروف باسم "السطل" وكانت "الخابية" تتسع ما بين ستة إلى أربعة عشر سطلاً حسب حجمها وسعتها، تعبئها فجراً ويشرب الجميع منها،
وكان الماء يعبأ من "الخابية" بواسطة كأس خشبي يسمى "بالشفشق" وكان هذا الوعاء دائماً يربط بخيط إلى يد الخابية.
وبالمناسبة فإن المرأة التي تعبئ الماء تسمى "بالدوارة" وهذه "الدوارة" عليها أن تقوم بأعمال البيت من تنظيف وطبخ وتعبئة الماء، ثم تسلم هذه المهمة إلى امرأة أخرى من البيت في اليوم التالي، وكانت هذه "الدوارة" أيضاً تقوم بتنظيف "الخابية" بعشبة "الخبة" وهي عشبة طيبة الرائحة».
وتضيف السيدة "عائشة" عن أدوات فخارية أخرى ولاستخدامات متعددة فتقول:
«الشكل الآخر للآنية الفخارية يسمى "بالبيطس" هو أيضاً آنية فخارية كبيرة الحجم تصنع لحفظ السمن العربي. وهناك أيضاً "الطوس" الفخاري الذي كان يستخدم لترويب اللبن (صنع اللبن).
و"البقسة" آنية فخارية صغيرة الحجم كانت تصنع لطهو الفول حيث كان يشكل الغذاء الأساسي، وقد كانت المرأة تعبئها
الأحد 28 حزيران 2009
الفخار.. الصناعة الأولى التي خطت البشرية أبجديتها الأولى عليها.. فكان ذاكرتها التي تستحق أن نقف عندها نقلب صفحاتها فنجد الإبداع والابتكار الذي يجدر بنا أن نتذكر دائماً أنه لا يعني حداثة وتقانة اليوم فحسب، فلكل عصر تقنيته ولعل أجملها تلك التي استند فيها الإنسان إلى صديقته الطبيعة الأم، وكذلك هو الفخار الذي ننظر إليه اليوم كصناعة تراثية جميلة حيث كان يصنعه أسلافنا يدوياً في بيوتهم اعتماداً على ما جادت به الطبيعة.
«كنا نصنعها في البيت يدوياً بأحجام مختلفة ويتبع ذلك الغرض من استخدامها، فالآنية الفخارية الكبيرة الحجم تعرف باسم "الخابية" ويوضع فيها الماء للحفظ والتبريد ويتبع حجمها أيضاً حجم الأسرة من حيث عدد أفرادها وحاجة أهل البيت للماء، في السابق كانت "الخابية" تعبأ بشكل يومي من قبل صاحبة البيت بالماء الذي تجلبه من عين الماء أو النبع بواسطة القربة، في بعض الأحيان وعلى الأغلب كانت تجلب الماء بواسطة الوعاء المعدني المعروف باسم "السطل" وكانت "الخابية" تتسع ما بين ستة إلى أربعة عشر سطلاً حسب حجمها وسعتها، تعبئها فجراً ويشرب الجميع منها،
وكان الماء يعبأ من "الخابية" بواسطة كأس خشبي يسمى "بالشفشق" وكان هذا الوعاء دائماً يربط بخيط إلى يد الخابية.
وبالمناسبة فإن المرأة التي تعبئ الماء تسمى "بالدوارة" وهذه "الدوارة" عليها أن تقوم بأعمال البيت من تنظيف وطبخ وتعبئة الماء، ثم تسلم هذه المهمة إلى امرأة أخرى من البيت في اليوم التالي، وكانت هذه "الدوارة" أيضاً تقوم بتنظيف "الخابية" بعشبة "الخبة" وهي عشبة طيبة الرائحة».
وتضيف السيدة "عائشة" عن أدوات فخارية أخرى ولاستخدامات متعددة فتقول:
«الشكل الآخر للآنية الفخارية يسمى "بالبيطس" هو أيضاً آنية فخارية كبيرة الحجم تصنع لحفظ السمن العربي. وهناك أيضاً "الطوس" الفخاري الذي كان يستخدم لترويب اللبن (صنع اللبن).
و"البقسة" آنية فخارية صغيرة الحجم كانت تصنع لطهو الفول حيث كان يشكل الغذاء الأساسي، وقد كانت المرأة تعبئها
السيدة عائشة مسالمة |
وتضعها على أطراف الفرن الأرضي الذي كانت تصنعه النساء أيضاً من نفس مواد صناعة الجرار، وكان يستخدم للخبز ومن مميزات هذا الفرن أنه في كل مساء تقوم "الدوارة" بتغطية جوانبه بالتبن ليبقى محافظاً على حرارته حتى صباح اليوم التالي،
وكن يستفدن من هذه الحرارة المخزنة بإعداد وجبة الفول لصباح اليوم التالي حيث تقوم الدوارة بملء البقسة بالفول والماء وطمرها في التبن الموضوع على جوانب الفرن وتغطي فوهتها بقطعة قماش، ومن ثم تغطى بغطاء فخاري وتترك على الرماد أو الجمر حتى صباح اليوم التالي ليكون بذلك قد استوى».
وأما عن طريقة صنع الخابية فتقول السيدة "عائشة":
«إن مكونات الفخار عبارة عن تراب أحمر ونبات الطريش والنقارة (والنقارة عبارة عن الحجر الأزرق المطحون بالطاحونة) وقطعة من كيس كتان أحمر مدقوق، تخلط هذه المواد جميعها وتجبل سوياً ثم تصنع من الخليط قاعدتها، وذلك حسب الحجم المرغوب وتترك لليوم الثاني، ثم تضع النساء كيساً من التبن في القاعدة،
ومن ثم يوضع المخلوط على كامل الكيس فتأخذ "الخابية" شكلها ويترك لها من الأعلى فتحة لسكب المياه، في اليوم التالي تقوم النساء بسحب التبن الذي أصبح داخل الخابية ثم يقمن بترميم "الخابية" من الداخل والخارج لتأخذ شكلها النهائي، في اليوم التالي توضع "الخابية" في حفرة عميقة بعد أن نكون وضعنا في أسفلها التبن ومن فوقها أيضاً وعلى الأطراف، توقد النار حتى تشوى وتبقى في الرماد مدة يومين،
كنا نعمل من الفخار أيضاً "الفرنية" لصنع الخبز التي كانت تصنع من ذات مادة الفخار، حيث كانت النساء تختار المكان المناسب لصنع الفرن أو "الفرنية" ويفرش هذا المكان بالبحص المطحون ثم يوضع المخلوط فوق البحص بشكل دائري، ويترك
وكن يستفدن من هذه الحرارة المخزنة بإعداد وجبة الفول لصباح اليوم التالي حيث تقوم الدوارة بملء البقسة بالفول والماء وطمرها في التبن الموضوع على جوانب الفرن وتغطي فوهتها بقطعة قماش، ومن ثم تغطى بغطاء فخاري وتترك على الرماد أو الجمر حتى صباح اليوم التالي ليكون بذلك قد استوى».
وأما عن طريقة صنع الخابية فتقول السيدة "عائشة":
«إن مكونات الفخار عبارة عن تراب أحمر ونبات الطريش والنقارة (والنقارة عبارة عن الحجر الأزرق المطحون بالطاحونة) وقطعة من كيس كتان أحمر مدقوق، تخلط هذه المواد جميعها وتجبل سوياً ثم تصنع من الخليط قاعدتها، وذلك حسب الحجم المرغوب وتترك لليوم الثاني، ثم تضع النساء كيساً من التبن في القاعدة،
ومن ثم يوضع المخلوط على كامل الكيس فتأخذ "الخابية" شكلها ويترك لها من الأعلى فتحة لسكب المياه، في اليوم التالي تقوم النساء بسحب التبن الذي أصبح داخل الخابية ثم يقمن بترميم "الخابية" من الداخل والخارج لتأخذ شكلها النهائي، في اليوم التالي توضع "الخابية" في حفرة عميقة بعد أن نكون وضعنا في أسفلها التبن ومن فوقها أيضاً وعلى الأطراف، توقد النار حتى تشوى وتبقى في الرماد مدة يومين،
كنا نعمل من الفخار أيضاً "الفرنية" لصنع الخبز التي كانت تصنع من ذات مادة الفخار، حيث كانت النساء تختار المكان المناسب لصنع الفرن أو "الفرنية" ويفرش هذا المكان بالبحص المطحون ثم يوضع المخلوط فوق البحص بشكل دائري، ويترك
الطوس الى اليمين والخابية |
لليوم التالي حتى يجف، وفي اليوم التالي يبدآن بصنع جدار دائري على القاعدة التي تم صنعها في اليوم الأول، وهكذا كل يوم حتى تأخذ الفرنية الارتفاع المناسب لها».
ولعل الارتباط الشديد بين الفخار وبين ذاكرتها جعل السيدة "عائشة" تصرح بمكنوناتها:
«بالنسبة لي أتمنى لو أن أيام "الخابية" ما زالت موجودة، فذكرياتنا معها جميلة، ولطعم الماء فيها نكهة أخرى، لا ننكر أن التقنية الحديثة المتمثلة بالبراد قد جلبت الراحة، ولكن لذاك الماء طعم لا ينسى. ونحن نرى اليوم أن هذه "الجرار" أصبحت تصنع بأشكال وألوان لتوضع كزينة في بعض البيوت».
وحيث إن "الجرة" المتوسطة الحجم المصنوعة من الفخار كانت وثيقة الارتباط بالينابيع وعيون الماء كانت تردد الأغاني الشعبية على "الجرة" ومن هذه الأغاني يردد المطرب الشعبي "محمد فتوح" على أنغام صوت الناي مع العازف "عماد العمري":
«ويل ويلي والله لعَبّي الجرة من ميتك ياسيلي
ويل ويلي شوقي راسو واجعو.. ويل ويلي ريت الوجع لراسي
واردة على بير المي
ويل ويلي اتهموني واتهموك
وان حلفوك على المصحف احلف ولاترميني».
وبالعودة للتاريخ نجد أن الفخار قد سجل حضوراً قوياً بل كان مادةَ خامٍ أساسية، وعن أهمية تصنيع الفخار قال الآثاري "ياسر أبو نقطة" لموقع eDaraa:
«إن مادة الفخار مصنعة من التربة الغضارية الناعمة والخالية من التراكيب الزجاجية كالكوارتز والسلكيات، وتكون مادة الفخار مشوية بالمواقد المكشوفة أو المغلفة تحت درجات حرارة عالية أو متوسطة لا تقل عن /600/ درجة، والتي ينتج عنها نوع من الآنية الفخارية بألوان متنوعة تتبع نوع التربة ودرجة حرارة الشي، وتتميز الآنية بجسمها غير النفوذ لما يحويه من السوائل.
وكان الظهور الأول للفخار في منطقة شمال "سورية" حيث
ولعل الارتباط الشديد بين الفخار وبين ذاكرتها جعل السيدة "عائشة" تصرح بمكنوناتها:
«بالنسبة لي أتمنى لو أن أيام "الخابية" ما زالت موجودة، فذكرياتنا معها جميلة، ولطعم الماء فيها نكهة أخرى، لا ننكر أن التقنية الحديثة المتمثلة بالبراد قد جلبت الراحة، ولكن لذاك الماء طعم لا ينسى. ونحن نرى اليوم أن هذه "الجرار" أصبحت تصنع بأشكال وألوان لتوضع كزينة في بعض البيوت».
وحيث إن "الجرة" المتوسطة الحجم المصنوعة من الفخار كانت وثيقة الارتباط بالينابيع وعيون الماء كانت تردد الأغاني الشعبية على "الجرة" ومن هذه الأغاني يردد المطرب الشعبي "محمد فتوح" على أنغام صوت الناي مع العازف "عماد العمري":
«ويل ويلي والله لعَبّي الجرة من ميتك ياسيلي
ويل ويلي شوقي راسو واجعو.. ويل ويلي ريت الوجع لراسي
واردة على بير المي
ويل ويلي اتهموني واتهموك
وان حلفوك على المصحف احلف ولاترميني».
وبالعودة للتاريخ نجد أن الفخار قد سجل حضوراً قوياً بل كان مادةَ خامٍ أساسية، وعن أهمية تصنيع الفخار قال الآثاري "ياسر أبو نقطة" لموقع eDaraa:
«إن مادة الفخار مصنعة من التربة الغضارية الناعمة والخالية من التراكيب الزجاجية كالكوارتز والسلكيات، وتكون مادة الفخار مشوية بالمواقد المكشوفة أو المغلفة تحت درجات حرارة عالية أو متوسطة لا تقل عن /600/ درجة، والتي ينتج عنها نوع من الآنية الفخارية بألوان متنوعة تتبع نوع التربة ودرجة حرارة الشي، وتتميز الآنية بجسمها غير النفوذ لما يحويه من السوائل.
وكان الظهور الأول للفخار في منطقة شمال "سورية" حيث
البكسة والجرة |
ضمت النماذج الفخارية الأولى، وعلى هذا الأساس تعتبر "سورية" الموطن الأول للفخار وتحديداً في منطقة "تل الجديد" وذلك في مطلع الألف السادس قبل الميلاد وهي تعود للمرحلة المسماة "العمق آ" ولابد من الإشارة إلى أن الأبجدية الأولى كتبت على لوحات فخارية وأن الفنون الأولى وتماثيل الرب الأم والخصب المتجدد كانت من الفخار الذي مثل الصناعة الأولى "الجرار"».
ويضيف: «إن الخوابي الكبيرة الحجم كانت تستخدم بشكل عام في عملية تبريد وتكييف الجو داخل البيوت من خلال وضعها بعد ملئها بالماء تحت النوافذ، وذلك لتبريد تيارات الهواء التي تمر من فوق الخوابي المشبعة بالرطوبة مما يؤدي إلى تبريد التيارات وتوزيعها داخل البيوت والغرف، وبالتالي حدوث عملية تكييف طبيعية».
ويضيف: «إن الخوابي الكبيرة الحجم كانت تستخدم بشكل عام في عملية تبريد وتكييف الجو داخل البيوت من خلال وضعها بعد ملئها بالماء تحت النوافذ، وذلك لتبريد تيارات الهواء التي تمر من فوق الخوابي المشبعة بالرطوبة مما يؤدي إلى تبريد التيارات وتوزيعها داخل البيوت والغرف، وبالتالي حدوث عملية تكييف طبيعية».
ناصر Ù…Øمود الØ- نائب المدير
- عدد المساهمات : 246
نقاط : 532
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 11/03/2009
العمر : 115
الموقع : https://boser.ahlamontada.com/profile.forum?mode=viewprofile&u=3
ردعلى موضوع الخابية والجرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور يا ابو خالد على الموضوع الجديد الحلو وبصراحة الخابية مافي منها واطيب شربة ماء من الخابية يا سلااااااااااام زبحتنا قناني المي والجلاصات
مشكور يا ابو خالد على الموضوع الجديد الحلو وبصراحة الخابية مافي منها واطيب شربة ماء من الخابية يا سلااااااااااام زبحتنا قناني المي والجلاصات
مجنون ليونيل ميسي- عدد المساهمات : 2
نقاط : 2
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
رد: الخابية ... والجرَة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وألف سهلا بالجار العزبز
سعيد بوجودك في منتدى بصر الحرير
وأرجو أن تشارك معنا فيما يعود بالنفع على ابناء قريتنا الغالية
متمنيا لك طيب الإقامة معنا مع أحلى هدف لعاشق ميسي
أهلا وألف سهلا بالجار العزبز
سعيد بوجودك في منتدى بصر الحرير
وأرجو أن تشارك معنا فيما يعود بالنفع على ابناء قريتنا الغالية
متمنيا لك طيب الإقامة معنا مع أحلى هدف لعاشق ميسي
ناصر Ù…Øمود الØ- نائب المدير
- عدد المساهمات : 246
نقاط : 532
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 11/03/2009
العمر : 115
الموقع : https://boser.ahlamontada.com/profile.forum?mode=viewprofile&u=3
(شكر خاص للعم ناصر محمود العلي الحريري أبو خالد المحترم )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعطيك العافيه يا أبو خالد على الموضوع الجزل وعلى المناظر المشيقة
وأشكرك وأتمنا لك التوفيق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعطيك العافيه يا أبو خالد على الموضوع الجزل وعلى المناظر المشيقة
وأشكرك وأتمنا لك التوفيق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عبد الرحمن سلطي الحريري- عدد المساهمات : 65
نقاط : 191
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/12/2009
العمر : 39
الموقع : بصر الحرير- مشرف
رد: الخابية ... والجرَة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباً بشاعرنا المبدع الاستاذ عبد الرحمن سلطي الحريري
أسعدني مرورك الكريم واطلالتك البهية في متصفحي
لك الود والورد ودمت بحفظ المولى
مرحباً بشاعرنا المبدع الاستاذ عبد الرحمن سلطي الحريري
أسعدني مرورك الكريم واطلالتك البهية في متصفحي
لك الود والورد ودمت بحفظ المولى
ناصر Ù…Øمود الØ- نائب المدير
- عدد المساهمات : 246
نقاط : 532
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 11/03/2009
العمر : 115
الموقع : https://boser.ahlamontada.com/profile.forum?mode=viewprofile&u=3
:: مدينة بصر الحرير :: آثار المنطقة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أغسطس 02, 2012 10:47 am من طرف بنت ازرع
» ملخص وتذكرة بسيطة عن مدينة بصر الحرير ....
الأربعاء يوليو 04, 2012 11:07 am من طرف بنت ازرع
» عاجل بصر الحرير البطلة
الجمعة يونيو 22, 2012 2:37 am من طرف بنت ازرع
» قصف مدينة بصر الحرير بالهاون
الأحد يونيو 17, 2012 2:10 am من طرف بنت ازرع
» حوران منتصف النهار آخر الاحداث
الأحد يونيو 17, 2012 2:03 am من طرف بنت ازرع
» عاجل من بصر الحرير حفظها الله
الخميس يونيو 14, 2012 10:42 am من طرف بنت ازرع
» اوطى قمة بالعالم لموسوعة جنيس
الخميس مايو 03, 2012 5:43 am من طرف بنت ازرع
» شهداء الفزعة لكي لا ننسى رحمكم الله
الخميس مايو 03, 2012 5:38 am من طرف بنت ازرع
» عمل خاص حوران بصرالحریر
الأحد أبريل 29, 2012 12:02 am من طرف بنت ازرع